القادة الحقيقيون يبتكرون رؤية، ويصيغون هذه الرؤية، ويمتلكون الرُّؤية بشغف، ثم يقودونها بلا هوادةِِ إلى الاكتمال
في عالم الأعمال المتغير باستمرار، تلعب عملية اتخاذ القرارات دورًا حاسمًا في تحديد نجاح المؤسسات واستدامتها. يبرز هنا الفرق بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في كيفية تعاملهما مع هذه العملية الحيوية. المدير التقليدي غالبًا ما يعتمد على الأساليب المجربة والروتينية في اتخاذ القرارات.
- تختلف الطرائق الثلاث عن المقاربة التقليدية التي تنبني على تطبيق التعليمات والمساطر الإدارية
– إعداد الخطط اللازمة للتغيرات التى تحدث فى الصناعة وظروف المنافسة.
يركز القائد على عاطفته، أما المدير فيركز على المنطق في الأمور. ويركز القائد على الكليات واختيار العمل الصحيح، أما المدير فيركز على الجزئيات والتفاصيل واختيار الطريقة الصحيحة للعمل.
وظيفة التسويق – التعريف، الأهمية، الأهداف، الإطار العام
تعرف على الفرق بين المدير والقائد وما هي أنماط القيادة المختلفة ... من خلال تعرّف على المزيد هذا العرض التقديمي المتميز
“المدير التقليدي يدير الحاضر، والقائد الاستراتيجي يبني المستقبل.”
- إبداء الملاحظات وتحديد خصائص التدبير الذي يمارسه أعضاء المجموعة في مؤسساتهم.
- غلبة مهام ممارسة السلطة والانفراد بالقرار على سلوك المدير(ة) الآمر والمراقب رسميا لتطبيق القوانين والمساطر وفق سلوك المدير الرئيس.
يمتلك المدير التقليدي القوة والسلطة والسيادة في العمل. بينما يقوم القائد بتفويض السلطة والتنفيذ لبعض الموظفين بعد تدريبه وتأهيله لذلك.
تشكل النتيجة الاستراتيجية العنصر الجامع الذي يوحد بين جميع النتائج الوسيطة
تعتمد هذه الفلسفة على العقلانية والتحكم، فتوجيه الطاقات سواء كانت طاقة المدير أو المنظمة نحو الأهداف، سواء كانت هذه الأهداف أو الموارد أو الهياكل التنظيمية، فالمدير قادر على حل المشكلات بالطرق التي تضمن استمرار الجميع في المساهمة في هذه المنظمة.
ولكي نصبح اصدقاء، دائما تابع صفحاتي الشخصية وصفحات موقعك أسود البيزنس على مواقع التواصل الاجتماعى، فأنا اسعد بصداقتك وفى انتظارك دائما.